صدف غريبة جعلت الناس في حالة ذهول شديدة تعرف عليها

عام 1898 قام المؤلف مورجان روبرتسون بعمل رواية باسم Futility وقال في تلك الرؤية بأن هناك سفينة كانت تغرق في أحداث الرواية وتلك الرواية تم نشرها قبل 14 عاماً من حادثة غرق سفينة تايتانك، التفاصيل بين الرواية والحدث الحقيقي غريب للغاية، السفينتين قاموا بأخذ لقب السفينة التي لا تغرق والإنثنين أيضاً كانوا من تصنيع بريطانيا وبنفس الطول تقريباً، وتقول الرواية بأن السفينة غرقت في منتصف الليل في شهر أبريل على بعد 650 كيلو متر تقريباً من جزيرة نيوفاوندلاند في كندا، وفي الحقيقة بأن سفينة تايتانك غرقت في منتصف الليل يوم 14 أبريل عام 1912 أيضاً على بعد 650 كيلو متر من جزيرة نيوفاوندلاند، وهي بالتأكيد صدفة غريبة جداً.

خدع سحرية مشهورة يصدقها الناس لكنها كاذبة تعرف علي حقيقتهم

2- شبيه الملك

عام 1900 في إيطاليا ملك ايطاليا امبرتو الاول أراد الملك أن يقوم بأكل طعام في إحدي المطاعم وعندما ذهب الملك الي المطعم في نفس اليوم مباشرة كون الملك صداقة مع صاحب المطعم، حيث أنهما بنفس الشكل تقريباً، وعندما قضي وقت أطول مع بعضهما البعض إكتشفي المزيد من الصفات بينهما على سبيل المثال أن كلاهما ولدا عام 1844 وفي نفس المدينة والإثنين قاما بزواج فتاة تدعي مرجيريتا، انتظر لم ننتهي بعد، صاحب المطعم قام فتح متجره في نفس اليوم الذي كان امبوتو أصبح فيه ملك إيطاليا، وفي يوم 29 يوليو من نفس العام تم قتل صاحب المطعم عن طريق الرصاص وبعدها مباشرة الملك امبرتو الاول أيضاً تم قتله عن طريق الرصاص وتوفي.

3- ريتشارد باركر

عام 1838 قام المؤلف إدغار آلان بو الأمريكي بتأليف رواية تدعي حكاية آرثر غوردن بيم من نانتاكيت وتحكي الرواية عن هروب أربعة أشخاص من سفينة غرقت في البحر، ومع مرور الوقت شعر هؤلاء الأربعة بالجوع الشديد بسبب عدم وجود الطعام وبسبب ذلك قاموا بذبح شخص يدعي ريتشارد باركر لكي يأكلوه، وبعد أحداث الرواية بـ 46 عام غرقت سفينة في الواقع والتي كان يعيش بها أربعة أشخاص، وقام ثلاثة منهم…أعتقد بأنك تعرف ما هي الحدث…. قام الثلاثة بقتل الشخص الرابع والذي كان أيضاً يدعي ريتشارد باركر، وعندما علم المؤلف إدغار آلان بو بهذا الأمر قال بأن هذه واحدة من أغرب الأشياء التي واجهها في حياته.

صدف غريبة جعلت الناس في حالة ذهول شديدة تعرف عليها

4- الرعد المنحوس

عام 1918 كان الرائد Summerford يحارب في حقول فلاندرز وفي وسط المعركة هاجمته ساعقة من البرق بالإضافة الي الحصان الخاص به والتي وصلت الي أرجله، وبعدها بستة أعوام قام القائد بالإستقالة من العمل ثم في يوم من الأيام عندما كان يصتاد سمك قامت أيضاً ساعقة من البرق أثرت بشكل كبير على نصف جسمه الأيمن، وبعد عامين من العلاج إستطاع أن يسير مجدداً، ثم بعد العلاج بأربعة أعوام أصيب بساعقة قوية جداً جعلته غير قادر على الحركة تماماً، ليس هذا فقط، بل بعد وفاته بأربعة أعوام أصيب قبره بساعقة أدت الي تدمير المقبر بالكامل.

عروض العثيم اليوم

[divider] .

[end_columns]